إتفاق باريس

 لمواجهة تغير المناخ وآثاره السلبية، تبنت 197 دولة اتفاق باريس في مؤتمر الأطراف 21 في باريس في 12 كانون الأول/ديسمبر 2015. دخل الاتفاق حيز التنفيذ بعد أقل من عام، ويهدف إلى الحد بشكلٍ كبير من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية والحد من زيادة درجة الحرارة العالمية في هذا القرن إلى درجتين مئويتين مع السعي إلى الحد من الزيادة إلى 1.5 درجة.

التقرير≥

الأمم المتحدة | تقرير الأمين العام

قدمت قمة العمل المناخي في سبتمبر إجراءات جديدة مهمة، وزيادة في زخم العمل المناخي، ووجهة واضحة: خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 في الطريق إلى عالمٍ خالٍ من الكربون بحلول عام 2050. ويُبرز تقرير الأمين العام عن نتائج القمة طريقَ التقدم في عام 2020، ويحدد عشرة مجالات عمل ذات أولوية.

التقرير≥

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية | حالة الخدمات المناخية (2020)

بين عامي 1970 و 2019، اشتملت 79٪ من الكوارث في جميع أنحاء العالم على مخاطر متعلقة بالطقس والمياه والمناخ. وتسببت تلك الكوارث في 56٪ من الوفيات و 75٪ من الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الكوارث المرتبطة بالأخطار الطبيعية المبلغ عنها خلال تلك الفترة. ومع تواصل تهديد تغير المناخ للبشر، يُنظر إلى النظم البيئية والاقتصادات والمعلومات المتاحة عن المخاطر وأنظمة الإنذار المبكر على أنها جميعا أدوات أساسية للحد من تلك الآثار. ويسلط هذا التقرير الصادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الضوء على التقدم المحرز في قدرات أنظمة الإنذار المبكر، فضلا عن أنه يحدد للحكومات مكان وكيفية الاستثمار في نظم الإنذار المبكر الفعالة بما يعزز قدرة البلدان على الصمود أمام المخاطر المتعلقة بالطقس والمياه والمناخ.

التقرير≥

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية | حالة المناخ العالمي (2019)

ساهمت العلامات الفيزيائية الواضحة على تغير المناخ، مثل زيادة حرارة الأرض والمحيطات، وتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر وذوبان الجليد، في جعل عام 2019 ثاني أكثر الأعوام دفئاً على الإطلاق وفقاً لتقرير جديد أعدته شبكة إذاعية بقيادة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. يوثق التقرير الآثار المتزايدة لأحداث الطقس والمناخ على التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وصحة الإنسان، والهجرة والنزوح، والأمن الغذائي، والنظم الإيكولوجية البرية والبحرية.

التقرير≥

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية | حالة المناخ العالمي (2018)

تتسارع العلامات الفيزيائية والتأثيرات الاجتماعية والاقتصادية لتغير المناخ مع دفع تراكيز غازات الاحتباس الحراري القياسية لدرجات الحرارة العالمية نحو مستوياتٍ خطيرة بشكلٍ متزايد، وفقاً لتقريرٍ جديد صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

يسلط بيان المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) بشأن حالة المناخ العالمي في عام 2018، الذي أصدرته في الذكرى السنوية الخامسة والعشرون لإنشائها، الضوءَ على الارتفاع القياسي في مستوى سطح البحر، فضلاً عن ارتفاع درجات حرارة الأرض والمحيطات بشكلٍ استثنائي على مدى السنوات الأربع الماضية. فقد استمر اتجاه الاحترار هذا منذ بداية هذا القرن، ومن المتوقع أن يستمر.

التقرير≥

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية| نشرة غازات الاحتباس الحراري

تقدم نشرة غازات الاحتباس الحراري الصادرة عن المنظمة تقارير عن تركيزات غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي للأرض. وقد وجد التقرير أن مستويات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي وصلت إلى رقم قياسي جديد آخر، وفقاً لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية. ولا توجد علامة على حدوث انعكاس في هذا الاتجاه، مما يؤدي إلى تغير المناخ على المدى الطويل، وارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وطقس أكثر قسوةً.

التقرير≥